تقوم والدة رابح بالعزاء ويأتي الجميع وتحزن عزيزة كثيرا على وفاة حماها أما خليفه فعلم أن عباس له يد في موت داوود ويطلب منه أن يعطيه ماله ويفض الشركة بينهم.