تخبر عزيزة ابنها أن عمه يبالغ في شكه بها وبزواجها من يوسف، أما راضية تخبرها أن عباس يريد الزواج منها ويعلم أخو رابح أنه يتاجر في المخدرات ولا يخبر أحدًا.