تقوم عائشة بماسك لوجهها وتسخر منها فاطمة والحاجة كما أن فاطمة تخبر الجميع أنها أصبحت رسامة وتدعو مديرة الجمعية كي ترى لوحاتها لكنها تخبرها أنها تجيد فقط فن الطبخ.