لوثر هيجس يعمل بمطبعة الجريدة الوحيدة بالبلدة الصغيرة، ويتطلع لوثر للعمل كمراسل صحافي للجريدة، وتأتيه الفرصة، عندما يطلب منه رئيس التحرير، المبيت ليلة في قصر سيمونز، الذي تدور حوله الشائعات بأنه مسكون بالأشباح، وذلك لمقتل صاحبه بداخله منذ عشرون عامًا.