في إطار من الحركة والدراما، تنقلب حياة عمدة البلدة (دارامراج)، رأسًا على عقب، بعد تورط شقيقه الأصغر (أرجون) زورًا في جريمة اغتصاب مُدرسة، وتتوالى بعدها الأحداث.