في منتصف الشتاء، تنطلق لويزيد في رحلة حزينة بعد انتحار صديقتها المقربة، حيث تسعى للبحث عن شخص ما للتحدث معه أو سببًا يدفعها لاستكمال حياتها بعد فقدان كل شيء.