تسوء حالة عبدالحميد ويتذكر كيف أخذ راضية وهى طفلة ليربيها فهي ليست ابنته. يحيى يحاول أن يتعامل مع الهادي ضد مصالح عبدالحميد، أما راضية فهى خائفة جدًا على والدها.