يستيقظ عبدالصبور في بيت نرمين ليكتشف اختفاء آثار التعذيب عن جسمه، وتخبره نرمين أنها حامل بابنه، وترسل في إحضار المأذون ويعقد قرانهما، بينما يعاني عباس من حالة حرجة بعد إصابته.