يذهب مصطفى إلى والدته ويخبرها أن سعيد يريد أن يشتري الأرض ويحاول أن يقنعها لكنها ترفض وتحزن ويغمى عليها في الحقل وتساعدها نعيمة، أما خديجة فهى مشغولة مع أبنائها وصديقتها.