محتوى العمل: فيلم - Ziegfeld Girl - 1941

القصة الكاملة

 [1 نص]

فى العشرينيات كان إختيار فتاة زيجفيلد فى أكبر عروض برودواى، هو حلم كل فتاة فى نيويورك، لتفتح أمامها أبواب المجد، لتتغير حياتها، ليس بالضرورة للأفضل، وقد منحت ثلاث فتيات جميلات هذه الفرصة. سوزان جلافير (جودى جارلاند) مغنية الفودفيل، التى منحت الفرصة لإظهار مواهبها، وصحبها والدها، مغنى الفودفيل من المدرسة القديمة فى الغناء، وكاد يقضى على آمال إبنته، بفرض أسلوبه القديم عليها، لولا تداركه الأمر، وتركها تجرب بنفسها، لتثبت جدارة وتنجح. ساندرا كولتر (هيدى لامار) ذات الجمال الأوروبى الغامض، والعاملة بكواليس المسرح، والمتزوجة من عازف كمان الأوركسترا، ومنحها المدير الفرصة للعمل بالعرض، وذلك بإرتداء ملابس غريبة تظهر مفاتنها، للتجوال بها وسط الحضور الأغنياء، مما أثار حفيظة زوجها، وكادت تفقده، لولا عودتها لصوابها، ورضائها بحياتها مع زوجها. وكانت الثالثة شيلا ريجان (لانا تيرنر) عاملة الأسانسير المتطلعة، والتى ضحت بحبيبها المخلص، وإنقادت لمغريات المليونير المستهتر، الذى منحها حياة الترف، وانبهرت بالفراء والنبيذ الفاخر، وفقدت بتعاليها جميع الأصدقاء، ورحلت الى بالم بيتش، وانغمست فى الخمر والقمار، حتى تركها المليونير، فباعت الفراء والمجوهرات، وإضطرت للإنحراف لتجد ثمن الشراب، حتى سقطت صريعة مرض القلب، بينما انضم حبيبها السابق لعصابات تجارة الخمور، ليقبض عليه ويسجن، وبعد خروجه وجد حبيبته شيلا تعيش فى مأساة حتى فقدت حياتها. (Ziegfeld Girl)


ملخص القصة

 [1 نص]

في العشرينات كان اختيار فتاة زيجفيلد في أكبر عروض برودواي هو حلم كل فتاة في نيويورك، لتفتح أمامها أبواب المجد، لتتغير حياتها، وقد منحت ثلاث فتيات جميلات هذه الفرصة، مغنية فودفيل وعاملة أسانسير وعاملة بكواليس المسرح، وضحت كل منهما من أجل الفوز باللقب، وكادوا يفقدن كل شيء.