تنتظر العائلة نتيجة البكالوريا على أحر من الجمر ويحاول سليم أن يتماسك أعصابه مع ضغوطات عائلته والجيران وتظهر النتيجة وينجد وتقيم حياة احتفال وتدعو عائلة محمد للحضور.