نادية تخبر والدتها أن أحدهم يريد أن يزورهم لخطبتها وتحاول والدتها إقناع والدها به وتجهز الأم الحلويات لاستقباله ويأتي وتفرح به العائلة، أما أختها فهى سعيدة لأن أختها ستتزوج وتترك لها الغرفة.
يخبر محمد- نادية أنه سوف يأتي هو ووالدته لخطبتها رسميًا من والديها وأخوتها يسخرون منه ومن اسم والدته ويتحدث والدها مع صديقه الذي يريد أن يعرف كل المعلومات عن العريس.
تريد أخت نادية الصغيرة أن تشتري كلبًا لكن عائلتها لا توافق ويهدي لها أخوها لعبة في شكل كلب ومحمد يهدي نادية قفص يحتوي على حمامتين وهى تفرح كثيرًا لكن أختها طيرت الحمامة.
يهدي محمد لنادية خاتم باهظ الثمن وتفرح عائلتها لها أما مريم فتحكي لوالدتها أنها معجبة بزميلها الغني وتريد الزواج منه كما أن ابنة الجيران معجبة بأخو نادية لكنه غير مهتم بها.
تطلب فاطمة من رزوقة أن يوافق على سفرها إلى تركيا مع ابنها لأنها تعتقد أن الذهب هناك رخيص جدًا وهو يوافق بعد إلحاح كبير منها. نادية وأخوتها لا يريدون أن يأكلوا الطعام التقليدي الذي تجهزه الخادمة ويطبخون البيض.
تحاول علياء أن توقع بين أفراد العائلة وتخبر محمد أن نادية معجبة بطبيب تقدم للزواج منها كما تخبر فاطمة أن حياة تتحدث عليها بالسوء لكنها كُشفت من طرفهم بفضل مريم التي كانت دائمًا لا تصدقها.
تعتقد حياة أن ابنتها محسودة لأن خطيبها أجل الخطوبة لأن والدته مريضة وتحاول الخادمة أن تأتي لها بحجاب من عراف حتى تبعد عنها العين كما أن أخو حياة أصبح يقرأ الكف وكل العائلة أصبحت تؤمن بالسحر.
يأتي محمد مع والده ووالدته إلى منزل نادية ويقام حفل عائلي بمناسبة الخطوبة وتفرح العائلتين، كما أن مريم تلتقي بصديقها وتخبر جدتها ووالدتها أنه شاب جميل جدًا وتريد الارتباط به.
تظهر نتيجة درجات سليم وهى سيئة جدًا ووالده يوبخه وأخته مريم تسخر منه ووالدته تحاول أن تشجع ابنها على النجاح، ترسب مريم وأمها تعاقبها بغسيل المواعين.
تذهب شريفة إلى منزلها في منطقتها ويصعب على حياة أن تنسق حياتها بين العمل والمنزل فلم تعد تطبخ أو ترتب المنزل وأفراد العائلة يجدوا صعوبة في التأقلم على الوضع بدونها وعندما تعود إلى المنزل يفرحوا بها كثيرًا.
تسافر فاطمة إلى تركيا رفقة ابنها وزوجها حزين لفراقها ويخبر صديقه أن المنزل سيء بدونها وتتشاجر علياء مع زوجها لأنها تريد السفر إلى تركيا وهو يرفض كما تقرر حياة أيضًا السفر لتجهيز ابنتها نادية.
تعود فاطمة من تركيا وتهدي حياة وشاح للرأس، وزوجها يفرح كثيرًا بعودتها كما تعود أيضًا عمة البنات ولا تأتي بأي هدية لهم وتغار علياء منهم.
تذهب مريم مع والديها وأخيها إلى الريف ويتغدون هناك في الهواء الطلق ولا يعجبها الأمر كما تذهب أيضًا علياء رفقة صديقتها للغداء في الريف ويعودان متعبتان ويقررا ألا يذهبا ثانية.
تتعطل الثلاجة وتطلب حياة من زوجها تغييرها وهو يرفض ويغضب كما أن التلفاز لا يعمل ويحاول عماد إصلاحه كما تطلب فاطمة من رزوقة أن يشتري لها غسالة جديدة وهو يتذمر من المشتريات.
يوم عيد زواج حياة تطلب من شريفة أن تنظف المنزل، وهي تخرج لشراء قالب حلوى كما أنها تجهز عشاء فاخر، تأتي نادية وزوجها للاحتفال مع والديها بعيد زواجهما.
تريد كل من حياة ونادية أن تقوما بحمية غذائية، أما مريم فتشتري مواد تجميل تقليدية للبشرة وتضعها على وجهها هى وشريفة ونادية تضع الخضار، ويراها محمد وهى تشعر بالإحراج منه.
تنظف حياة المنزل كما تساعدها كل من نادية ومريم في ترتيب غرفهما، ورزوقة يشتكي من فاطمة لأنها غيرت ترتيب الأثاث في الغرف.
تقرر حياة أن تدهن المنزل وزوجها لا يوافق لكنها تأتي بالعامل وهو يطلب مبلغ كبير أما فاطمة فتريد أن تقوم باصلاحات في شقتها رغم رفض رزوقة ونادية سعيدة لأن محمد يبني لها منزل فاخر في مكان بعيد عن المدينة.
يتابع الجميع في منزل حياة المسلسل المكسيكي وكذلك فاطمة وابنتها وتتشاجر مع رزوقة لأنه لا يقول لها كلام في الحب وتلومه، كذلك حياة تلوم زوجها وتخبره أن الحب لا يعترف بالسن.
يأتي عيد الأضحى وحياة تطلب من زوجها ان يشتري لهم خروف، لكنه يتردد لعدم حب أولاده للحم الخروف ولأن ثمنه غالي وديونه كثيرة، فيهدي لهم محمد خروف من مزرعته وتأتي الجدة لقضاء العيد في منزل حياة ومحمود.
تكتشف شريفة وجود فأر في المطبخ فتترك كل من حياة ونادية ومريم المنزل، ويذهبوا إلى منزل فاطمة ويتحدثون مع الجدة، يحاول رزوقة الامساك به ولكنه لا يستطيع.
تعتني حياة بسليم في طعامه لأنه سيمتحن، ومريم سعيدة لأن المائدة مليئة بكل الأكل الذي تحبه ويذهب سليم للمعهد ويساعده خاله، أما علياء فهى تغار لأن ابنها لم ينجح وتحاول أن توقع بين حياة وفاطمة.
تنتظر العائلة نتيجة البكالوريا على أحر من الجمر ويحاول سليم أن يتماسك أعصابه مع ضغوطات عائلته والجيران وتظهر النتيجة وينجد وتقيم حياة احتفال وتدعو عائلة محمد للحضور.
يريد أولاد حياة أن يذهبوا للشاطئ وهى ترفض لأنها لا تملك المال وزوجها يجهز لزواج أخته لكن رزوقة يدعوهم للذهاب معه إلى سوسة حيث يمتلك شقة هناك ويفرح الجميع بالخبر.
يقام حفل زفاف نادية من محمد وتتزين البنات وفاطمة ويحضرو للحفل وتأتي فرقة موسيقية من طرف رزوقة لإحياء الحفل كما يفرح الشباب ويرقصوا في الحفل.
تذهب حياة للعيش مع زوجها في منزل والديه في الضيعة، وهي سعيدة لأنها تحب حماتها، حياة حزينة لان ابنتها تزوجت وذهبت ويحاول زوجها أن يهون عليها، أما مريم فهي سعيدة لأن الغرفة أصبحت لها وحدها.
تغضب حياة من زوجها لأنها تعتقد أنه بخيل كما أن فاطمة تلوم على رزوقة لأنه لا يشتري لها القماش الذي تريده وتعتبره رجل بخيل أما الجدة فتعتبر ابنها مبذرًا.
أول يوم في رمضان تحاول حياة أن تطبخ كل ما يريده أولادها وزوجها كذلك فاطمة لكن رزوقة غضب منها لأنها لم تطبخ المكرونة التي يحبها وبعد العشاء تجتمع العائلة لمشاهدة المسلسل اليومي والرجال تخرج للمقهى.
تجهز حياة حلويات العيد وزوجها يشتكي من المصاريف كذلك فاطمة تطلب من زوجها أن يشتري الحلويات وتذهب للسهر في منزل حياة ليلة العيد حيث تجد كل العائلة مجتمعة بعد أن اشتروا ملابس العيد.
يوم العيد يلتقي الشبان بأصدقائهم في المقهى وفي الليل تأتي عمتهم من السفر وتأتي كل من فاطمة وزوجها للسهر في منزل حياة ويحتفلوا مع بعضهم.