تسافر فاطمة إلى تركيا رفقة ابنها وزوجها حزين لفراقها ويخبر صديقه أن المنزل سيء بدونها وتتشاجر علياء مع زوجها لأنها تريد السفر إلى تركيا وهو يرفض كما تقرر حياة أيضًا السفر لتجهيز ابنتها نادية.