تذهب حياة للعيش مع زوجها في منزل والديه في الضيعة، وهي سعيدة لأنها تحب حماتها، حياة حزينة لان ابنتها تزوجت وذهبت ويحاول زوجها أن يهون عليها، أما مريم فهي سعيدة لأن الغرفة أصبحت لها وحدها.