تذهب شامة إلى منزل الحاجة رفقة الطبيبة وتعمل لديها وتحكي لها قصتها في الدرب. كمال يريد من كنزة أن تحمل وهى لا تريد بسبب عملها. ابن السالمي على علاقة بصديقة أخته ويريد الزواج منها والعيش في المدينة.