تكبر ابنة شامة وتحاول ليلى التقرب من كمال إلا أنه يرفض، أما السالمي فيعيش في كازا ويعمل في المقهى وابنته أصبحت تصاحب الشبان ودائمًا تطلب المال من والدها.