يتولى كمال الشركة بعد موت الحاج ويطلب من بناته أن يكون في ضمانته، أما كنزة فهى ترفض الحمل ووالدتها حزينة بسبب ذلك. السالمي يتشاجر مع ابنه الذي يريد أخذ نصيبه في مال والده وتطرد كنزة شامة من منزلها.