بعد مرور عدة أشهر من قيام (أليس) بقطع رأس الأم المضطربة القاتلة (باميلا فورهيس) في مخيم (كريستال ليك)؛ لا زالت أليس تعاني صدمتها النفسية بفعل جرائم القتل. لكن ليست تلك مشكلتها الوحيدة، بل أن (جاسون) ابن السيدة فورهيس لم يغرق ولا زال على قيد الحياة؛ فيعثر على أليس ويقتلها.
ابن مجرمة سابقة، يقوم بالقضاء على قاتلة والدته.