تتشاجر راضية مع والدها فتترك المنزل ليلًا وتتعرض للتحرش ليلًا فتهرب للمييت في المصنع ويعلم عمران ويأخذها إلى منزله هى وأمها ويقرر أن يهدي لها محل يسجله باسمها ويتزوجها.