تعمل راضية في مصنع سي عمران، وتتعرف عليه.
يقرر سي عمران تعيين راضية السكرتيرة الخاصة بمكتبه بعد أن كانت مجرد عاملة في المصنع ويهديها قاعة جلوس بعد أن أخبرته أن منزلها ليس في مقام استقباله عندما أخبرها أنه يريد أن يتعرف على أهلها.
يزور عمران عائلة راضية ويتفق مع والدها أن يعمل معه في التجارة ويعطيه سيارة لذلك، أما منصف يحذر راضية أن تتزوج منه لأنه يقرر أن يجعل أخته تتقرب منه ومن حفيدته حتى يعجب بها ويتزوجها لترث ثروته.
يذهب محمود لزيارة والدته رفقة صديقه الذي أعجب براضية أخته وطلب أن يتزوجها لكنه علم أن عمران يريد الزواج منها وغضب محمود، أما والده فهو يريد أن يعيد علاقته بابنة خالته التي كان يحبها سابقًا وهى تريد الانتقام منه.
تحاول راضية إقناع محمود بزواجها من عمران، أما عبدالله والدها يغضب لأن عمران يريد تسجيل الشقة التي سيشتريها لهم باسم راضية. منصف يخبر عمران أن راضية عنصر فعال في الشركة وذلك لكسب ثقته.
تتشاجر راضية مع والدها فتترك المنزل ليلًا وتتعرض للتحرش ليلًا فتهرب للمييت في المصنع ويعلم عمران ويأخذها إلى منزله هى وأمها ويقرر أن يهدي لها محل يسجله باسمها ويتزوجها.
تذهب زهرة للعمل كسكرتيرة في المصنع وتحاول التقرب من عمران وهو يعجب بمظهرها وذكائها، أما راضية فأصبحت تدير محل الملابس وتقرر والدتها الانتقال للعيش في منزل سلفها أما عبدالله يقدم الهدايا لابنة خالته ويريدها أن تنفصل عن زوجها.
تتردد راضية في قبول الزواج من عمران لأنه رجل عجوز، أما زهرة فتحاول الإيقاع به ويساعدها موظف في المصنع في ذلك، أما عبدالله يريد أن يطلق زينة ويتزوج ابنة خالته وهى ترفض.
تحاول والدة راضية ان تقنع ابنتها بالزواج من عمران لأنه رجل غني ويستطيع ان يجعلها تعيش في مستوى رفيع اما هي فغير معجبة به ولا تهتم كثيرا بالمال. يعين عمران راضية مسؤولة عن محل للملابس حتى يستطيع اغرائها والتقرب منها اما هي فتتعرف على شاب وتخرج معه.
تتعلق راضية برسام وتتغير علاقتها بعمران وتخبر والدتها أنها لا تريد الزواج منه وأمها تلومها كما أنها لم تعد تذهب للمحل وعمران حزين، أما منصف يسجل المنزل باسمه وزوجته تريده أن يعيده لها دون جدوى.
يعيد منصف المنزل إلى زوجته ويعيش في فندق، أما زينة تكتشف أن ابنتها تسرق المال من المحل كما يرسل عمران محاسب كي يتثبت من الحسابات وتخبر زينة- محمود بذلك أما العياشي يخبر كل من يتعامل مع عبدالله أنه غشاش.
أصبحت زهرة صديقة لسيرين مع ابتعاد راضية عنها كما يفكر عمران جديًا في الارتباط بها، أما عبدالله فقد خسر تجارته ويريد بيع السيارة لسداد ديونه. يغمى على صفية أخت راضية وتأخذها أمها إلى المستشفى.
يتصل محمود بصديقته القديمة ويريد الزواج منها بعد أن أخبرته أنها تريد ترك زوجها رزوقة الذي بدوره حصلت له مشاكل في منطقته وذهب هناك لحلها، أما زهرة وسيرين أصبحا قريبين جدًا.
يعود عبدالرزاق إلى العاصمة وكوثر تبيع المزرعة وتشتري محل عمران بعد أن تركته زينة، أما رضا أخوها يطلب من راضية الزواج. يحاول منصف أن يتصالح مع زوجته دون جدوى.
يتراجع رضا عن الزواج من راضية ويفلس عبدالله ويعود إلى منزله ويجد ابنته صفية لا تتكلم فذهب إلى منزل عمران وطعنه لينتقم منه لأنه فتت عائلته وكان السبب في ضياعها.