تتردد راضية في قبول الزواج من عمران لأنه رجل عجوز، أما زهرة فتحاول الإيقاع به ويساعدها موظف في المصنع في ذلك، أما عبدالله يريد أن يطلق زينة ويتزوج ابنة خالته وهى ترفض.