يتراجع رضا عن الزواج من راضية ويفلس عبدالله ويعود إلى منزله ويجد ابنته صفية لا تتكلم فذهب إلى منزل عمران وطعنه لينتقم منه لأنه فتت عائلته وكان السبب في ضياعها.