يسافر مصباح إلى العاصمة للبحث عن عمل ويسكن في بنسيون حقير مليء بالحشرات لأنه رخيص ويلتقي صدفة بصديق دراسته ضو فيأخذه معه إلى الجريدة ليقابل المدير ويعمل معه صحافيًا كما يعرض عليه السكن معه.