تترك آبي عملها ككاتبة نعي لتبدأ مسيرتها كمؤلفة روايات، ولكن تستمر معاناتها في الحياة بسبب حظها العاثر في العلاقات العاطفية، لتحصل على فرصة جديدة لتغيير الأمر.
تغير حياة آبي العملية والاجتماعية بعد انتقالها للمسيسيبي.