الطاهر لم يمت إلا أنه فقد بصره، وسلمى حامل وتترك أمور الشركة في يد لطفي، أما عمار فيحاول أن يقنع جيهان أن لطفي لا يستحقها كما يتصل بسلمى ويخبرها بأنه على علاقة بامرأة أخرى. تكتشف سلمى العلاقة وتتعارك...اقرأ المزيد معه فيضربها فتلد وهى في حالة حرجة ويتفق مع جيهان أن تتظاهر بأن هناك ملعوب من عمار ضدها.