يتقدم سالم لخطبة زينب ويعلم توفيق ويحزن لأنه يحبها ويحترق المحل الذي تديره زينب ويحاول سالم سرقة أوراق الملكية التي تمتلكها زينب، فرح لم تنجح وتحزن كثيرًا.