يتفق عبد الحميد مع عزيزة حتى تأتي له بالصك ويقتسموا المبلغ سويًا ويأتي الرجل إلى منزل عبدالحميد حتى يأخذ الببغاء الذي تركه له حتى يعلمه الكلام فيجده لا يتكلم.