ينقل الفيلم معاناة المحتجزين المدنيين بتندوف، بكل معاني صور الألم والتعذيب، صفحة دموية من تاريخ قضية الصحراء المغربية، وذلك من خلال قصص مجموعة من الأشخاص الذين عاشوا كل أنوع المعاناة خلف أسوار سجون العار.