يتقدم سهيل لطلب يد حصة من والدها ناصر، ويخبره بأنه موافق ولكن لابد أن يأخذ رأيها الأول، ثم يستفسر ناصر عن شقيقه سهيل وهل جدير بحصة أم لا.