محتوى العمل: فيلم - الأبلة طم طم - 2018

القصة الكاملة

 [1 نص]

الأستاذ راسخ (محمد محمود) لم يعش له أبناء، وأخيرًا وهبه الله أنثي جميلة، ماتت أمها أثناء ولادتها، ولأن والدتها كانت تتوحم على الطماطم، أطلق عليها إسم طم طم (ياسمين عبدالعزيز)، وأنقطع للعناية بها، وكان يخاف عليها من الهواء، حتى نشأت تخاف من كل شيئ، عدا الأطفال والموسيقي، ولذلك عملت معلمة موسيقي فى مدرسة أطفال نموذجية، وكان حالها مزرياً أمام تلاميذها، وهى تهرب من الفصل لدخول برص صغير، مما إضطرها الى اللجوء للمعالجة النفسية مديحة عقدة (انعام سالوسة)، التى نصحتها بمواجهة خوفها، بتحدي كل الاشياء التى تخاف منها، وكان أولها ركوب الأسانسير، وتم دفعها للركوب، وللأسف سقط بها الأسانسير، وتم نقلها بسيارة الإسعاف للمستشفي، ومعها والدها الأستاذ راسخ، وبعد شفاءها، تم إجبارها على ركوب كل ألعاب الملاهي، وعندما ركبت الصاروخ، أصيبت بالدوار، وأخرجت مافي جوفها من طعام، تساقط على والدها وعلى خطيبها مدرس الفرنساوي علوي (مصطفي أبوسريع)، وإيضاً تم نقلها للمستشفي بذات سيارة الإسعاف. تزعم عناني (بيومي فؤاد) تاجر السلاح، نزلاء السجن، وأبرزهم السفاح كازلك (محمود غريب)، والمختطف شيبا (محمد فاروق)، والمكسيكي (محمود حبيكة)، والنشال (حمادة صميدة)، والسجين العملاق رجلاش (حسين أبوحجاج)، وسامح (أيمن وتار) والذى تم سجنه، لقيادته سيارته بدون رخصة، وقاموا جميعاً بحفر نفق، يقودهم لخارج السجن، ولحظهم السيئ، إنتهي بهم النفق، لحوش المدرسة النموذجية، وقد ظنهم مدير المدرسة (عبدالله مشرف)، الوفد الذى أرسلته الوزارة متخفيا، للتفتيش على المدرسة، ولكن بعد إفتضاح أمرهم، أخذوا المدرسين والأطفال رهينة، وإستولوا على ساندوتشات الأطفال. تمكنت طم طم من الهرب وتبعها بعض الأطفال، وإختبئوا فى حجرة النظافة، وإتصلت طم طم بوالدها، الذى إتصل بدوره بالبوليس، غير أن الجبان علوي، خطيب طم طم، خدعها والأطفال وأخرجهم من مخبئهم، ودخل هو ليختبئ، بداخل حجرة النظافة، مما دفع طم طم لفسخ الخطبة، والإنتقال لحجرة الكيمياء للإختباء، وقام مدير الأمن اللواء شكري (تميم عبده)، بتكليف المقدم فارس (حمدي الميرغني)، بتحرير الرهائن من الأطفال، وكان المقدم فارس فى مهمة، إحباط محاولة تهريب صواريخ، ظنها مدير الأمن تهريب سلاح، ولكنها كانت صواريخ العيد، فأسرع فارس بإنهاء المهمة، وإتجه للمدرسة وحاصرها. عثر السجين العملاق رجلاش على طم طم والأطفال، الذين إستطاعوا توصيله بدائرة كهربية بالمعمل وكهربوه، ثم أعدوا له عجينة متفجرة، إنفجرت فيه وقذفته خارج المدرسة، وأضطر الأطفال للإنتقال لدورة المياه للإختباء وقضاء حاجتهم، ولكنهم وجدوا بالحمام السجين سامح، الذى تعاطف معهم وتستر عليهم. وعندما فكر المقدم فارس فى التسلل لداخل المدرسة، عن طريق التخفي فى زي طبيب، وإحتاج لمريض من السجناء، تطوع السجين سامح بلعب دور المريض بغيبوبة سكر، وتمكن فارس من الدخول، وحاول الإنتقال بالأطفال وطم طم، عبر حبل مابين مباني المدرسة، ولكن طم طم سقطت بحجرة المكتبة، وقد أصيبت بكثير من الجروح، وعندما حاول فارس إنقاذها، عثر عليهم السجين المكسيكي، وقيد حركة فارس من الخلف، والذى طلب من طم طم إطلاق الرصاص على المكسيكي، ولكنها أخطأته وأصابت فارس بثلاثة طلقات فى قدميه وذراعه، وإضطر المقدم فارس للإعتماد على نفسه والتخلص من المكسيكي، ولكن حضر عناني وأشعل النار فى المكتبة، وهنا تدخل الأهالي وأقتحموا المدرسة، لتحرير الرهائن من أبناءهم، وتبعه البوليس فى عملية الإقتحام، وتم تحرير الرهائن وإطفاء الحريق والقبض على المساجين، وتحركت مشاعر فارس نحو طم طم، خصوصاً بعد أن علم بفسخ خطوبتها لعلوي، وحاول بث مشاعره لطم طم، ولكنها لم تستجيب لإنشاغلها بحالتها، وإتجهت نحو سيارة الإسعاف التى تعودت عليها، ورفضت أن يصحبها والدها، لأنها قررت الإعتماد على نفسها، للتخلص من خوفها، ولكنها إكتشفت أن سائق سيارة الإسعاف، هو عناني الذى خطفها، غير أنها لم تخف منه، وتغلبت عليه وألقته خارج السيارة، وإرتمت فوقه وقامت بعضه، حتى صرخ طالباً النجدة، وودعت طم طم وداعتها وخوفها، وأصبحت كائن شرس. (الأبلة طم طم)


ملخص القصة

 [2 نصين]

تدور قصة الفيلم حول هروب مجموعة من المساجين من خلال نفق سري تحت الأرض، ثم يفاجئوا أنهم داخل مدرسة نموذجية، ليقرروا المكوث فيها حتى إشعار أخر، في ظل مقاومة من الأبلة طم طم.

تدور أحداثه حول أستاذة موسيقى تعمل فى مدرسة خاصة اسمها "طم طم" معروفة بشخصيتها الضعيفة أمام الطلبة وخوفها الدائم بالإضافة إلى ترددها فى اتخاذ القرارات ما يدخلها فى مشاكل مع الطلاب وأهاليهم وإدارة المدرسة وزملائه، وتتصاعد أحداث الفيلم عندما يهرب مجموعة من المساجين بقيادة بيومى فؤاد من خلال نفق سرى تحت الأرض يؤدى إلى داخل المدرسة، ليقرروا احتلالها، لكن تتصدى لهم "الأبلة طم طم" التى تُجسد شخصيتها ياسمين عبد العزيز والظابط حمدى الميرغنى الذى يحاول إلقاء القبض على بيومى فؤاد وعصابته، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الأطفال الذين تحدث بينهم وبين العصابة الكثير من المواقف الكوميدية


نبذة عن القصة

 [1 نص]

مدرسة شخصيتها ضعيفة مما يدخلها في العديد من المشاكل.