في إطار وثائقي، تصمم الممثلة والمُنتجة البريطانية (جيما تشان) نسخة مطابقة لنفسها، باستخدام الذكاء الاصطناعي، في تجربة ثورية، من أجل معرفة إلى أي مدى يمكن أن تصل قدرات التكنولوجيا في العصر الحالي.