يصور الفيلم الوثائقي (أيتام الإيبولا) قصة حقيقية لصبي في الثانية عشر من عمره، من قرية سيراليون فقد ثمانية أفراد من عائلته، وعليه أن يبدأ حياته في مكان آخر. تم تصوير الفيلم على مدار أربعة أشهر، بعد إرتفاع الوباء في ديسمبر 2014، وحتي إعادة فتح المدارس في أبريل 2015.
معاناة أيتام قرية سيراليون بسبب (وباء الإيبولا).