يتوفى الأب ويترك شركة مقاولات كبيرة لبناته الأربعة، ويتفق أبو طارق وسمر وطارق على السيطرة على الشركة، في حين تقرر سيما الابنة الكبرى أن يكون أبو طارق المدير العام للشركة رغم تحذير مروان لها.
تتذكر سيما الملف الأخضر الذي أعطاه لها والدها، ويقول مروان لسيما أن أبو طارق فصل المحاسب شادي دون سبب، ويقول المحامي لها ولأخواتها وصية والدها التي أوصت بنقل كل أمواله وممتلكاته لسيما، وتقسيمها إذا تزوجت سيما وأنجبت ولد.
تذهب سيما للشركة وتغضب على أبو طارق وتخبره أنها مالكة ومديرة الشركة، وأخبرته ألا يأخذ قرارات دون الرجوع لها، وهو ما أغضب أبو طارق وطارق وسمر ودينا، وتنصح سمر- أبو طارق وطارق بجعل زيد يتقرب من سيما كما كان من قبل ليتزوجها.
يُرسل أبو طارق- فريد ليسرق الملف الأخضر لكنه لم يجده، وتقوم مها بمحو تسجيل الكاميرات، وأخبرت مروان وسيما أن شيء حدث جعل الكاميرات لا تسجل شيء، ويرفض زيد فكرة طارق بالتقرب من سيما.
تُسلم يارا نفسها لطارق، وتقوم سيما بجعل مروان مسؤول عن مفاتيح الشركة، وتعرض على أبو طارق شراء أسهمه، وتقول دينا لزيد أن يتقرب من سيما للحصول على المال، وعندما رفضت سيما التحدث مع زيد، فكر طارق في جعل علاء يتقرب منها.
تقول يارا لطارق أنها ستعطيه 200 ألف ليشتري منزل لهما ليتزوجا، وتنعت آية- سيما بأنها لصة عندما سألتها عن أرباح النادي، وتسأل سيما- مروان عن جلبه حراس لها، ثم جعلته مسؤول عن كل المشاريع، وطلبت منه تركيب كاميرا بمكتب أبو طارق.
يرفض أبو طارق تركيب كاميرا بمكتبه لكنه رضخ في النهاية، ثم طلب من فريد التخلص من الجاردات الذين مع سيما، ويواصل حسام مطالبة فدوى بإخباره بمن هو والده، وتواجه سمر- أبو طارق بقتله لشخص بمنزلها، وتطلب دينا من آية إخبار سيما أن زيد يحبها.
تعطي يارا المال لطارق، ويقول أبو طارق لمها أن إيقاف سيما للمشروعين الكبيرين يقلقه، وتطلب مها من أبو طارق تأمين مستقبلها بشراء سيارة وكتابة المنزل باسمها، وينكر أبو طارق لشادي أنه أخذ منه ملف مصاريف العام الماضي.
يرفض زيد بيع البيت عندما اقترحت دينا ذلك، وتلتقي سيما بحسام صديق لارا التي دعته للمنزل، وترفض يارا إعطاء سيما مال للمشاريع رغم موافقة لارا وآية على إعطائها من مالهما، وتوظف سيما- كامل في الشركة.
تقول يارا لطارق أنها حامل منه، فخيرها بين الزواج أو الإجهاض، فطلبت من سيما عدم تنفيذ الوصية بحرمانها من الميراث إذا تزوجت طارق، لكنها رفضت، فوافقت يارا على إجهاض جنينها، لكن الطبيب أخبرها بخطورة العملية، فأخذها طارق لطبيب آخر.
تجري يارا العملية ويأخذها طارق للمنزل ويكذب على سيما بأنها حاولت الانتحار، وتسأل سيما- أبو طارق عن اختفاء 3 مشاريع وذهابها لشركة أخرى، ثم هددته برفع قضية عليه، وعندما هددت مها بطردها من العمل إذا لم تتحدث، قالت لها أنها كانت زوجة والدها.
تقول سيما لأخواتها بأن مها قالت لها أنها زوجة أبيها، وعلم أبو طارق بكذبتها وقرر استغلال ذلك ضد سيما، فعرض عليه طارق أن يكون هو وزيد شهود زواج والد سيما، ويكسر أبو طارق كاميرا مكتبه.
ينصح مروان- سيما بمراقبة مها لأنه يشك أن أحد يخطط لها ما تفعل، وترفض مها تنفيذ قرار سيما بفصلها، كما رفضت سيما حل المشكلة بشكل ودي وإعطائها بعض المال من ميراث والدها، فجلبت الشرطة لسيما فتوصلوا إلى بقاء مها في عملها حتى تثبت حقيقة زواجها.
يكذب فريد على أبو صالح أنه اضطر للهرب من الشرطة وبذلك ضاعت صفقة المخدرات، وتنصح سهيلة- حسام بعدم البحث عن ماضي فدوى وماضي والده، وتكتشف سيما أنها لا تملك إلا الحجز على منزل وسيارة أبو طارق لأن أملاكه ليست باسمه.
يجعل طارق- يارا تأخذ حبوب منع الحمل حتى لا تحمل في الوقت الحالي، ويقترح على أبو طارق قتل سيما، وتطلب سيما من حارسها مراقبة منزل أبو طارق، وجعلت الآخر يراقب منزل زيد، ويُذكر زيد- أبو طارق بأنه دخل السجن بسببه ولم يحصل على المال المناسب.
يشعر أبو طارق بالخسارة لحجز سيما على أسهمه بالشركة، ويطلق فريد النار على سيما لكن مروان تمكن من جعلها تتفاداها، ويرى حارس سيما- شخصان يدخلان لأبو طارق ومعهما حقيبة، فطلبت منه معرفة قصة الشخصين وما في الحقيبة، وتعرف سيما أن زيد وطارق اللذان شهدا على إثبات زواج مها من والدها.
تعرض سيما على مروان أن يكون شريك معها في الشركة سرًا، ويقول الحارس لسيما أن كامل دخل بيت زيد فعرفت أنه ذهب لدينا، وتطلب دينا من زيد جعل البيت باسمها، وتطلب سيما من مروان وضع كاميرا سرية بمكتب أبو طارق الذي يدخل حارس سيما منزله لكنه لم يجد شيء به.
تعطي آية مالها لليث ليستأجر به محل خاص به، ويطلب زيد من سيما مسامحته والعودة لحبه، ويكتشف أبو طارق وجود حارس سيما لمراقبته، فجعل فريد يقتله، فقررت سيما دفع مرتب شهري لأسرته، وهو ما ضايق يارا وآية، ويبيع أبو طارق منزله.
تطرد سيما أبو طارق بعدما حجزت على أملاكه وعرضتها للبيع، وتطلب سيما من مروان جلب شخص لا يعرفه أحد ليراقب منزل أبو طارق، ويكتب زيد نصف البيت لدينا، ويقول ليث لآية أنه رفض أخذ مال من سيما ليتركها، فقررت أن تعقد خطوبته منه فأغلقت سيما النادي.
تهدد آية- سيما، ويتفق طارق مع زيد وكامل ودينا على محاربة سيما، وتجعل سيما حارسها يتصل بزيد ويخبره بوجود شخص عند دينا، فأمسك بها مع كامل بغرفة نومه، فنصحه طارق بقتل كامل، ويجعل أبو طارق- سمر ترى منزله بالجبل بعدما كتبه باسمها.
تسرق يارا شيك وذهبت لتسحب المال من البنك الذي اتصل بسيما وطلبت عدم صرف الشيك، فطلبت من يارا استرداد مالها الذي أعطته لطارق، فقال طارق لسيما أن يارا أعطته المال خوفًا منها، وأنه سيرده لها، ثم أخبرها أنه لا يريد التزوج من يارا وإنما منها هي.
يرد طارق المال ليارا ويؤجل زواجهما، فطلبت سيما من حارسها مراقبة طارق ويارا، ويقول مروان لسيما أنه ليس مرتاح لمجيء طارق عندها، وترفض الشرطة الإفراج عن ليث بعدما لم تتمكن من جلب فواتير المجوهرات التي كان يبيعها.
يحذر الحارس- سيما من تصوير دانا لها وهي تقابل طارق، فطلبت من الحارس جلبها لتقابلها، وتأكدت من كذب طارق خاصة عندما أخذ يارا وذهب لمنزله المستأجر، وأعطت فواتير المجوهرات لآية حتى لا يعرف أحد أنها سرقتهم، ويعترف مروان لسيما بحبه لها.
تلطم سيما- يارا على وجهها عندما رفضت إخبارها بالمكان الذي كانت فيه، وتعرف سيما من دانا أن يارا كانت حامل وجعلها طارق تجهضه، ويطلب أبو طارق من فريد قتل زيد، لكن الطلقة جاءت في ذراعه، ويوافق ليث على ترك آية مقابل أخذ مال من سيما.
يتهم زيد- كامل بأنه الذي وراء إطلاق النار عليه، وتُسمع سيما- آية موافقة ليث على أخذ مال وتركها، ويقول طارق لآية أن سيما تحبه وتريد الزواج منه، وجعلها ترى فيديو له معها في المطعم، وتعرف سيما من حارسها أن أبو طارق دخل البيت ومعه مها.
تعرف سيما أن كامل سلم نفسه للشرطة، ويعطي ليث المال لآية وأخبرها أنه لا يستحقها لكنه ليس رخيص ليبيع نفسه، وتتحمل سمر تكاليف زواج يارا وطارق مقابل توقيع يارا على وصل أمانة لسمر، ويطلب طارق من سمر وضع دواء لسيما في الطعام، وتحصل مها على حجز على الشركة وأموال سيما.
تنقل سيما للمستشفى ويقول الطبيب أنها تعرضت للتسمم، فرفضت اتهام أحد لدى الشرطة، وأخبرت مروان أن أخواتها هم من أرادوا تسميمها، وواجهت آية بأنها التي وضعت سم لها، وواجهتها بالإجهاض، ويخنق حسام والدته بالمخدة، وتعيد دينا نصف البيت لزيد فطلقها.
تعطي سيما ليارا تسجيل لطارق يثبت أنه لا يحبها، فواجهت يارا- طارق بذلك فلطمها، فذهبت سمر لتطالب سيما بالمليون دولار الذي أخذتهم يارا، وتقول لارا لسيما أن حسام قتل والدته، وتطلب سيما من حارسها إبلاغ الشرطة عن فريد لمتاجرته في المخدرات مع أبو طارق.
تسجل سيما اعتراف زيد بأنه شهد زور عن زواج والدها من مها، وأن أبو طارق سرق مليون دولار من والدها، وتجعل سيما- يارا تتصل بسمر لتمسك بأبو طارق ومعه مها، فقتل أبو طارق- سمر، ثم يُقبض عليه بتجارة المخدرات، وتعاتب سيما- لارا لذهابها لحسام بالسجن.
يعترف فريد بأن أبو طارق وطارق من جعلوه يطلق النار على سيما، كما ينفضح زواج أبو طارق من مها، وتعين سيما- دانا سكرتيرة بدل مها، وتوافق سيما على الزواج من مروان الذي ينقذ سيما من طارق الذي أراد قتلها، وترفض يارا وآية ولارا رغبة سيما في تقسيم الميراث عليهن.