تدور قصة هذا الفيلم حول أحد أكبر استوديوهات الإنتاج في العالم العربي، وعن أرشيفه المفقود، حيث يقع الاستوديو في جادة (تشارلز ليلو) شرقِيّ بيروت، وتظهر أطلاله المتمثلة في فيلا بيضاء حداثية الطراز ذات أبواب مفتوحة.