صبحي يتمنى الزواج من ابنة عمه أميرة، وعزمية تحب فارس وهو أيضًا متعلق بها رغم خطبته لفخرية بنت المختار، ووالدة طلعت تطلب من والده المختار تزويجه من بنت الشاويش فكري، وتغضب زهرية من افتخار بسبب التأخير في تجهيز فستان الفرح.
الباشا يُصدر أمر باعتقال شكور والشاويش فكري يطلق سراحه، والشرطة ترسل أمر حجز على بيت عزو الموجود في السجن أو دفع 25 قطعة ذهبية متهم عزو في سرقتها، ووالد زهرية يطالب والد فارس بإتمام زواجه على ابنته.
زكو يشتكي من الشاويش فكري للشاويش فهيم وزوجات الشاويش الثلاثة الحوامل يقلقن من أن يتزوج عليهن امرأة رابعة، وأم العريف تحرق فساتين بنات الشاويش ظنًا بوجود جن في البيت، ويُقبض على شكور ويُعذب.
المختار أبو طلعت يقدم بلاغ ضد الشاويش فكري بأن زوجاته وضعوا عمل لابنته فيأمر رئيس الشرطة بوضع الشاويش في الحجز، وينتقل الخبر في المدينة أن بنت المختار مصابة بمرض الجرب، والمختار يتنازل عن شكواه.
نشأت يتوعد فكري بسبب تأخره عن العمل بينما يعاني فكري من تورم في قدمه، وأبو فارس يطلب من الشاويش دفع ثمن نصف البيت وإلا يتركه وهو يبيعه، وأنه سيحسب له البيت ب 40 قطعة ذهب.
كوثر ابنة الباشا تخبره أنها وجدت له عروسة وهي فتحية ابنة الشاويش من زوجته حكمت والشاويش يطلب سلفة 20 قطعة ذهب من المختار أبو طلعت لشراء نصف البيت قبل أن يطرده منه أخيه أبو فارس ويوافق بشرط توقيع ورقة بالدين.
أم شكور تبكي بعد حبس ابنها بسبب ادعاء الباشا أنه اعتدى على ابنته والشاويش يوقع إيصال أمانة للمختار مقابل إقراضه العشرين قطعة ذهبية وأبو فارس يقول للشاويش أنه لو لم ينجب ولد ذكر فسيقاسمه البيت حسب الوصية.
المختار أبو طلعت يشتكي الشاويش فكري ويتهمه بسرقة خمس جنيهات ذهب ويتم إيداع الشاويش في الحجز بينما تعترف زوجة طلعت باخذ الذهب، والشاويش يعد شكور بمساعدته للخروج من الحبس، وحكمت زوجة الشاويش تتوعد المختار بالحبس.
الباشا ينتظر خروج الشاويش من الحجز ليخطب ابنته، وابنة الباشا تطلب من والدها إخراج شكور لأنه لم يتعرض لها والباشا يرفض، وحكمت زوجة الشاويش تعاني من ألام الولادة ويتمنى أخيه أبو فارس ألا تلد ذكر.
حكمت تلد بنتان والشاويش يحزن، ومنيرة تلوم طلعت لأنه ارسل أمه لتخطب له عزمية أختها وهو يقول أن أمه أخطأت وطلبت أختها ومنيرة تخبره أن الشاويش يرفض من الأساس بسبب اتهام المختار له في سرقة خمس جنيهات ذهبية.
أبو فارس يصمم على اﻻستيلاء على ورث أخيه الشاويش طبقًا لوصية والدهماوالمختار أبو طلعت يخبره أن وصية والده تنص على تنفيذها بعد عشر سنوات من وفاته وقد مر تسعة فقط، والباشا يزور الشاويش ويطلب منه الزواج من ابنته.
تدعي أم طلعت أن بيت الشاويش تسكنه العفاريت، وأبو شكور يخبر أبو فارس أن ناظر العزبة متزوج من بنت الباشا، وزوجة المختار تخبر زوجها أن زيارة الباشا للشاويش كانت مجرد رد لفضل والد حكمت زوجة الشاويش عليه.
الباشا يأمر بحبس أبو شكور بعد كشف سر زواج ابنته من الناطور (ناظر عزبته)، وأبو فارس يطلب من زكو سرقة وصية والده الراحل من بيت المختار أبو طلعت، والمأمور طلعت يُعجب بابنة الشاويش فتحية ويغازلها.
زكو يخبر أبو فارس بعدم عثور على الوصية من بيت المختار، وأنه سرق زهرية وباعها للشاويش دون أن يدري أنها مسروقة، والشاويش يتسائل من أين جلب زكو الزهرية ويتذكر أنها كانت بالأساس في بيت والده الراحل.
المأمور نشأت يطلب الزواج من حكمت ابنة الشاويش، وأم طلعت تفتش منزل أبو فارس ولا تجد الزهرية والمختار يغضب لأن الزهرية بداخلها ذهب وأوراق هامة ويقرر الشكوى في القسم، والشاويش يوافق على تزويجه فتحية ابنته من الباشا.
أم طلعت تطلب من الداية أم تحسين البحث عن الزهرية في بيت الشاويش ويتعجب المحتار بعد الإفراج عن عزو المتهم في محاولة سرقته، والباشا يأمر مجددًا بالقبض على أبو شكور بعد أيام من خروجه وعزو يطلب حماية الباشا وينفي أن يكون قد سرق المختار.
المختار يقدم شكوى في الشاويش بالتقصير في عمله ويقوم المأمور بحبس الشاويش، والمأمور يفكر في استغلال أبو شكور الحلاق واقتسام أجرة حلاقته للمساجين معه، وعزو يطلب من زكو التعاون معه ضد الباشا وأبو فارس.
المختار يتعجب من رفض الشاويش طلب الباشا الزواج من ابنته، وكوثر ابنة الباشا تذهب لبيت الشاويش وتتحدث مع ابنته كوثر بعد رفضها الزواج منه وتشتبك معها ومع والدتها وتحتد عليهم، وفهيم يقرر مصارحة الشاويش ورغبة الزواج من ابنته.
زكو يقتحم منزل المختار بتحريض من أبو فارس ويتمكن المختار من الإمساك به ويعترف أنه سرق الزهرية وباعها للشاويش فكري، والمختار يطلب من زكو ضرورة إسترجاع الزهرية لأنها تحتوي على أمواله وأوراقه.
المختار يثور على أبو فارس ويتهمه بالسرقة وتحريض زكو عليه، وزوجة أبو شكور وابنته يذهبا للباشا راجين منه أن يفرج عن شكور وابنه، ويوافق على خروج شكور فقط، وكوثر تتمنى الزواج من شكور رغم معارضة والدها الباشا لتلك الزيجة.
الداية أم تحسين تخبر أم طلعت أن حكمت زوجة الشاويش طلبت منها شراء ماكينات للخياطة لعمل ورشة خياطة كبيرة وأعطت لها خمس قطع من الذهب، وأم طلعت تطلب من الداية أن تأخذ الذهب على سبيل السلفة ثم ستعيدها لها لاحقا.
الشاويش يتمنى أن تنجب له زوجته فريال ذكر حتى يتمكن من اﻻنتقام من أبو فارس والباشا والمختار بعد استيلاء أبو فارس على البيت بينما يفكر أبو فارس في طريقة لإجهاض فريال ويطلب من زوجته وضع ملح إنجليزي في عزومة طعام لزوجات الشاويش.
الباشا يعزل نشأت من منصبه ويقلل رتبته بسبب طلبه الزواج من ابنة الشاويش، وحكمت تطلب من خالها مساعدة الشاويش ليخرج من السجن، والباشا يطلب من عزو سرقة بيت الشاويش وأم تحسين تعترف أن بنت الباشا اخذت منها الذهب.
يخرج الشاويش من الحبس بعد أن دفع أخيه أبو فارس ذهب للمختار، وأبو فارس يدعو الشاويش لعزومة عشاء ويطلب من زوجته وضع ملح إنجليزي لتُجهض وصال زوجة الشاويش ويطلب من عزو التسلل لسرقة كل أوراق بيت الشاويش.
عزو يسرق الأوراق من منزل الشاويش ويمسكه فهيم ويعترف أن الباشا والمختار وأبو فارس من حرضوه ووصال زوجة الشاويش تلد بنت، ويتبقى زوجته الثالثة فريال ويتمنى أن تلد ابن له، ونشأت يطلب الزواج من فتحية ابنة الشاويش.
يوافق الشاويش على زواج ابنته من نشأت، ويختبئ عزو بعد بحث نشأت عنه والمختار يقرر إخفاء عزو الذي يخبر أبو فارس أن نشأت أخذ منه الأوراق عندما حاول سرقتها من بيت الشاويش، ونشأت يعرف أن مقهى الباشا ملك للشاويش والباشا استولى عليه.
يعود المقهى للشاويش الذي يعرف أنها كانت ملك والده الراحل وكتبه له قبل رحيله واستولى عليها الباشا والمختار، وكوثر تعرف بزواج أبيها من ابنة ناظر العزبة وأنها حامل وأنه سجن شكور بسبب علمه بالسر، والباشا يطلق ابنة الناظر.
يتزوج نشأت من فتحية ابنة الشاويش، وأبو فارس يحاول استعادة الأوراق من نشأت والشاويش قبل أن تلد أفتكار الزوجة الثالثة للشاويش، والباشا يشك أن عزو يخبئ الأوراق في بيته ويطلب من زكو تفتيش بيته وإرجاع الأوراق.
الباشا يطرد الناظر من الأرض وعزو يعد الناظر بمساعدته حتى لا يخرج من الأرض وأيضًا بإجباره على إعادة زوجته، وأبو شكور يطلب الزواج من إحدى بنات الشاويش الذي يرفض ويطرده لكبر سنه، وحريم الشاويش يمسكن بزكو وهو يحاول سرقة البيت ويوسعونه ضربا.
أبو فارس يطلب من الشاويش إعادة البيت له حتى يبيعه أو يعطيه 40 قطعة ذهبية، والباشا يطلب العودة لزوجته رئيفة ابنة الناظر وتوافق بشروط، والباشا يطلب الزواج من ابنة أبو شكور، وحكمت تفكر في إعطاء الشاويش ورثها من والدها كي يعطيه لأخيه.
صبحي يرفض ما يفعله والده أبو فارس في أخيه الشاويش، أبو شكور يزوج ابنته من الباشا ويطلب منه بعدها زواج شكور من ابنته كوثر والباشا يرفض، وأم فارس تطلب من أختي عزو سرقة الأوراق من بيت الشاويش وإعطائها إياهم.
حكمت تمسك بأخت عزو وهي تسرق دولابها وتعترف أن وصال زوجة أبو فارس من هددتها بينما تنتشر إشاعات أن زكو على علاقة بأخت عزو وعزو يقرر اﻻنتقام من زكو، وأم عزو تغضب من ابنتيها بسبب استجابتهم لطلب وصال ومحاولة سرقة بيت الشاويش.
الباشا يتهم عزو بالتهجم على زوجته لكي يتخلص منه، وعزو يعترف أن الباشا طلب منه سرقة حجة بيع مزورة بين الباشا والمختار تفيد بشرائه أرض والد الشاويش الراحل وعزو يسلم تلك الحُجة للشاويش وتلد أفكار ذكر.
يوافق ناظر العزبة على زواج ابنته زهور من عزو، وتُنفذ وصية والد الشاويش ويأخذ البيت والمقهى ولكنه لا يظلم أخيه ويترك له بيته وتجارته، والشاويش يوافق على تزويج بناته عزمية ومنيرة من أبناء أخيه ويتوسط لشكور ليتزوج بنت الباشا.