يظل عمر يفتي بغير علم فصحح البخارى له خطأه، وروي له عن عفوه عن تلميذ بن حنبل في سرقته، وشرح له فضيلة العفو عند المقدرة، وشرح البخاري لعمر ضرورة الرفق بالحيوان.