قام عمر بما نصحه به البخاري وأصلح ما أفسده لسانه بالنميمة بين والدته والعم شادي وغيرهم، وروى البخاري لعمر عن زيارته للإمام آدم للتأكد من صحة أحاديث لضمها إلى كتابه.