توصلت لمى إلى ابنها تامر وعلمت أنه مريض توحد وأخفت الحقيقة عن عائلته، اتضح أن تامر ابن غسان وليس حازم وأخفت لمى حقيقة علاقتها السابقة بغسان طيلة هذه الأعوام.