رضوان، مؤلف ذهب لأبو عماد ليعمل لديه، فوظفه في إدارة مديرية الحبوب، مع ذلك ظل يبحث عن العمل الذي يحبه، لكنه فشل، أما بعض الوزراء كلما تحدث بعضهم لما سيفعله للشعب يضحك عليه الشعب.