يرسم لنا (سلهب) لوحة لعالم داخلي، تعتبر فيه الشبابيك الصلة الوحيدة مع العالم الخارجي؛ لتصبح تلك الشبابيك إطارًا ومرآةً منقوش بها وجوهًا تسعى إلى مكان تعيش فيه. وبالتالي تتولد حركة بين الداخل والخارج، بين الماضي والحاضر.