في أحد المصانع، يوافق الموظفون والعاملون البالغ عددهم 1100 شخص على الاقتطاع من رواتبهم في سبيل إنقاذ الشركة التي تتعثر ماديًا. لكن ما حدث بعدها أن الشركة أعلنت عن إغلاق أبوابها، ما يعني خسارة كل هؤلاء لوظائفهم؛ فيقرر الجميع بقيادة المتحدث الرسمي (إريك لوران) التصدي لهذا القرار المتعسف.
يقرر عمال إحدى المصانع التصدي في وجه الشركة التي قررت إغلاق المصنع مما يعني خسارة وظائفهم.