يستجوب الضابط خالد المعلم عرفة ولكنه لم يحصل على معلومات منه فيكتش أن بلال وفرقته هما من سرقا التمثال فيقرر أن يتتبع القضية مرة أخرى ويذهب إلى كريم ويستجوبه.