يدخل صبري في غيبوبة بعد الاعتداء عليه، وحين يفيق، لا يتذكر شيئًا، ويحاول البرنس أن يُذكر صبري بالمال الذي أعطاه إياه.
تتعرض زهرة للضرب بالسكين، ويُسجن صبري بسبب هذه الجريمة، ثم يكتشف البرنس أن زهرة لم تمت ويخبر صبري بذلك. وبعدها يذهب المجرم الحقيقي إلى غرفة زهرة في المستشفى كي يحاول قتلها.
يذهب سمير لزيارة زهرة في المستشفى، وتطلب الشرطة عقد مصالحة بين زهرة وصبري إلا أن أمها ترفض إلى أن ترتاح قليلًا مما حدث لها، وتتهم زهرة- صبري أنه حاول قتلها.
يتفق صبري مع أحد المساجين أن يُهربه وينجح في الهروب، وعقب هروب صبري مع صديقه السجين، يذهبان إلى المقهى، ويلتقيا هناك بسمير.
يذهب صبري إلى زهرة ويهددها بالسلاح، إلا أنه هرب بعد قدوم الشرطة، يطلب صبري من سمير أن يجد له منزل يختبيء فيه، ثم يختطف صبري أخو زهرة ويطلب منها ماله.
يتنكر صبري ويدخل إلى منزل زهرة ويطلب منها أن تعطيه المال حتى يفرج عن أخاها، ثم يذهب صبري إلى منزله فيجد لميس برفقة رزوقة -المشكوك في امتلاكه للمال- وتخبره أنه خطيبها.
تفشل الشرطة في القبض على صبري، وتحاول زهرة أن تبحث عن صبري وتطلب من سمير أن يعثر عليه بأي وسيلة كانت.
تعترف زهرة لصبري أن رزوقة هو من سرق المال وضربها بالسكين، فيذهب إلى لميس كي تساعده في القبض عليه، يجد صبري المال لكنه يكتشف أنه مزور.
تقع زهرة ضحية حادث، وتُزرع لها كلية من جسد صبري، وتذهب لزيارته في غرفته بالمشفى وتطلب منه أن يسامحها، إلا أنه عندما أفاق، لا يتذكر أنه وافق على التبرع لها بكليته من اﻷساس.
تعيش زهرة في منزل صبري وتغار منها أمه، فتكلفها بأعمال منزلية شاقة. ويبحث صبري والبرنس عن رزوقة إلى أن يجده مختبئًا في منزل لميس ويطلب منه ماله المسلوب.
يطلب البرنس من صبري أن يشتري هدايا لأجل سيرين، وفجاة تأتي زهرة إلى منزل صبري وتظن أن الهدايا لها بمناسبة عيد ميلادها، ويقسم صبري المال بينه وبين البرنس.
يمسك صبري برجل يحاول سرقته، وزهرة تريده أن يتركه لأن زهرة هى من استأجرته حتى يبحث عن المال، وتحاول مبروكة أن تدفع لميس لطلب المال من صبري.
تخبر زهرة - صبري أن الضرائب ستحجز على نصف ثروته لأنه لا يعمل. وتطلب منه أن يضع المال في حسابها البنكي، ويغضب البرنس ويحاول منعه من اﻹيداع.
تذهب زهرة إلى البنك حتى تأخذ مبلغ من المال، فلا تجد في حسابها المال الذي حوله صبري، لأنه حُوِلَ لرجل أخر، وهو التهامي.
تجد لميس المال بالصدفة، وتعيده لصبري، فيفرح به كثيرًا، ويخرج صبري برفقة سمير إلى الملهى ويسكرا معًا، ثم يفيق صبري في الصباح ليجد أن سمير سرق منه المال.