يتنكر صبري ويدخل إلى منزل زهرة ويطلب منها أن تعطيه المال حتى يفرج عن أخاها، ثم يذهب صبري إلى منزله فيجد لميس برفقة رزوقة -المشكوك في امتلاكه للمال- وتخبره أنه خطيبها.