تخبر لورا عائلتها بأمر وسام وأنها تريد الزواج منه، يتشاجر أسعد مع ابنته لورا ويغضب منها ويقرر ترك المنزل ويرحل قبل أن تلحقه زوجته وتطلب منه الجلوس ويستمع لابنته ويحل مشكلتها.