تستعد (زينة) للزواج من (آدم)؛ لكنه يختفي في يوم زفافهما، ومن الواضح أنه سافر مع خطيبته السابقة (كندة).
تنهار (زينة) في غرفتها، يحاول (قيس) إخراجها من حزنها، ومع مرور الوقت يعترف لها عن حبه، ويعرض عليها الزواج؛ لكنها ترفض حتى لا تظلمه معها.
يُقنع (قيس) (زينة) بالزواج منه، يأتي رجل مجهول إلى بيت (قيس) لأخذ المال منه، أقتنعت (زينة) بالزواج منه، ومع مرور الوقت تعرف (زينة) من (كندة) أن (آدم) لم يسافر معها.
(قيس) يهدد الرجل المجهول الذي من الواضح أنه قتل (آدم)، تحلم (زينة) بكابوس، تقول (زينة) لـ(قيس) أن (آدم) لم يسافر، يغضب (قيس) على (زينة)، (كندة) تستمر بالذهاب إلى (زينة) للبحث عن (آدم)، تقول (كيندا) لـ(قيس) أن (زينة) كانت ذاهبة إلى بيت (آدم)، ترى (زينة) الرجل المجهول في صورة (آدم).
تعطي (زينة) المال لـ(أبو بشكير) حتى يخبرها عن مكان (آدم)، تعرف (زينة) أن (آدم) لم يسافر على كندا، (كندة) تراقب (زينة) وترسل صورها إلى (قيس)، تُصر (زينة) على معرفة الحقيقة من (قيس)، فيأخذ (قيس) (أبو بشكير) لها حتى يقول الحقيقة.
(أبو بشكير) يقول لـ(زينة) أنه وجد (آدم) ميت بعد خروج (كيندا) من بيته، وأنه ساعدها في دفنه؛ لكنه كان يكذب، ﻷن (زينة) عرفت بعد ذلك أن (قيس) هو من قتل (آدم) حتى يتزوجها هو، انتهت مشاجرة (زينة) و(قيس) بأنه قتلها هى أيضًا وذلك غير قتله لـ(أبو بشكير).
(لميس) تخرج من بيت عمتها ليلًا لمقابلة (عاصي)، فتراها عمتها وتعاقبها بقص شعرها، و(لمى) تستمر في إيقاع (لميس) بالمشاكل، حتى تهرب (لميس) إلى بيروت مع (عاصي) وتتزوج منه.
تبدأ (لميس) في العمل كراقصة مع زوجها؛ لكن زوجها يبدأ بالتغير معها، وبعد فترة تشتهر (لميس)، وعمتها و(لما) و(ليلى) يروها في التلفاز، ويعاملها زوجها بطريقة سيئة.
يخون (عاصي) (لميس)، تحاول (لميس) الهرب؛ لكن عاصي يُهددها بالأوراق، عرفت (لميس) أنها حامل، عمة (لمى) و(ليلى) تحضر لهما عريسان عجوزان، تذهب (لميس) مجبرة على حفلة خاصة؛ لكن الرجل يحاول اغتصابها فتهرب وتحاول الانتحار، ويجدها (عاصي) ويأخذها ويضربها.
تذهب (لميس) لترى أختاها؛ لكن عمتها ترفض، (لميس) تخبر (عاصي) أنها حامل فضربها حتى ماتت، (لما) و(ليلى) تزوجا الرجلان العجوزان.
(لمى) ضربت زوجها وهربت إلى بيروت وذهبت إلى غرفة (لميس)، وعندما وجدها (عاصي) جعلها تلبس مثل (لميس) لتبدأ الرقص مثلها.
زوج (ليلى) مات، ويتهمها أخوه بقتله، (عاصي) يترك الرجل يغتصب (لمى) ويصورهما فيديو ليهددها به، (ليلى) تعود إلى عمتها التي تفرح أنها ورثت زوجها.
لم ترث (ليلى) شيء من زوجها، وعمتها تأخذ عقدها لتبيعه؛ لكن يتضح أنه مزيف، (هنا) تساعد (لمى) على الهروب؛ لكن (عاصي) أمسك بها بعد أن خرجت إلى الشارع.
حاولت (لمى) الهرب مرة ثانية، و(عاصي) أطلق عليها النار، يذهب (عاصي) إلى بيت عمتها حتى يأتي بـ(ليلى)؛ لكنه لم يكن يعرف أن (لمى) وصلت قبله، واتفقت مع (ليلى) أن ينتقما منه ومن عمتهما.
عاصي يحاول إغراء سمر بالمال، وسمر تعرف أن لمى في البيت، وتساعدها هي وليلى على الهرب؛ لكن المفاجأة أنها تركتها لعاصي، وبالنهاية شعرت بالذنب وقتلته وأنقذتهما.