يلجأ ابن بطوطة إلى صديق والده ليدله على الطريق إلى مدينة بجاي، وعندما يفشل في العثور على مرشد للصحراء يقرر صديق والده مرافقته ويعلمه بعد الأشياء عن العواصف في الصحراء، وتهب عليهم عاصفة شديدة.