ضحى تتجول على البحر وتحدث نفسها عن عودة علاقة إبراهيم بفوزية، يطلب من عم شاهين أن يأكل معهم ولكنه يرفض ويقول له أن الله لا يحب الكاذبين، وتقلق عذراء وأحمد من رد فعله، تجد عذراء جريدة عنده فيها خبر...اقرأ المزيد هروبها، فتترك المكان ومعها أحمد الذي يرتدي زي سيدة وهى تتنكر في زي رجل يأخذها لتختبيء في غرفة في مكان أمن، جدة عذراء تريد أن تطمئن عليها، فوزية تخبرهم أنها تعرف مكانها والأفضل أن تظل هاربة من أن يحكم عليها بالاعدام.