تصاب أم راشد بجلطة تؤثر على التكلم والتحرك، ويطلب راشد من شقيقه حمد بضرورة السفر إلى أي مكان حتى يبعتد عن أنظار أمه، وتخبر وفاء زوجها سعود بفتح فرع أخر لمكتبها مع فارس في لندن ويرفض سعود سفرها.