يُفاجئ جميع المُحيطين بدايفيد سينكلير من خبر إنتحاره لكونه شابًا كان يتمتع بالكثير من اﻷشياء التي تُنبيء بمستقبل مُبهر له؛ فهو عضوٌ في فرقة موسيقية، واﻷول على مجموعته في السنة الدراسية اﻷولى من الثانوية، إضافةً إلى نجاحه الحياتي.
تتأزم اﻷمور بعد إنتحار شاب يافع كان عضوًا في فرقة موسيقية، ويتحمل أصدقائه وأقاربه مسؤولية أشياء لم يكن يفعلها أحدًا سواه.